صحفيون ضد التعذيب لم يعد الأمر يجلب الثقة والقوة، كما كان مسبقًا، تلك هي الحقيقة التي يدركها كل من ساقه قدره إلى العمل كصحفي في مصر، فبعد ثورتين شعبيتين، وصلت الكاميرا إلى حد الخطر، وأصبحت حرزًا في قضايا العنف